الرئيسية › منتديات › مجلس القصص والروايات › االندوة للجميع:mimiنحول وجدان أبو آدم فتاةالقمر
- This topic has 39 رد, 5 مشاركون, and was last updated قبل 23 سنة، 11 شهر by
فتى سمائل.
-
الكاتبالمشاركات
-
4 أغسطس، 2001 الساعة 8:30 م #333876
طـــلال
مشاركفي الوقت الحالي هناك جهات عربية متخصصة في أمور الترجمة ….وهي تقوم بهذا الدور الكبير جدا في هذا المجال الحيوي…ومنها الهيئات العلمية المختصة بالبحوث العلمية ..والتي تقوم بتعريب كثير من البحوث الأجنبية ..وكذالك الجهات التعليمية ..إضافة الى دور النشر والتي تقوم بترجمة الروايات والقصص العالمية ، وغيرها الكثير ..
ولكن ما يعا ب على هذه الجهات أنها لا تترجم البحوث ترجمة عربية سليمة في بعض الأحيان.
وهو ما يسهم في تسريب بعض الكلمات الدخيلة على اللغة العربية ، او تحريف البعض الأخرى.صــــــور عـــــائــــاــــة مــجــــالــســـنــا
الحياة مليئة بالحجارة ، فلا تتعثر بها ….بل أجمعها وابني بها سلما تصعد به نحو النجاح
5 أغسطس، 2001 الساعة 2:54 ص #333951فتى سمائل
مشاركطييب أخي نحول ما دور المجمعات العربية في مراقبة دور التعريب أصلا ما هي العلوم التي تعرب؟ وما مدى حاجة العرب ؟إليها وقبل ذلك هل هذه الدور متصلة فعلا بالمجمع العربي في ذلك المان أو في غيره ؟ وشكرا على هذا الجهد المبارك
روحي آية الجـمال أنت **وصفك نور تخطـى القمر
لو سألت النجم عنـك **جاوبني الزهر كـذا والثمر
ألا أغار من نور وجهها **أعجزني إلى عينيها النظر5 أغسطس، 2001 الساعة 5:51 ص #333977^الساحره^
مشاركاخواني
ان المسألة ليست في المجامع اللغوية و الدور الذي تقوم به فقط بل المسألة في مدى تشجيع الترجمة في العالم العربي و كذلك الأسس التي تقوم عليها الترجمة فأكثر المترجمين يترجمون ترجمة حرفية لا تسمن و لاتغني من جوع كذلك المؤسسات التي تعنى بالترجمة بأي نوع من الكتب تعنى ؟ طبعا الكتب التجارية التي تدر ربحا كبيرا و قليلا ما تهتم هذه المؤسسات بترجمة الكتب العلمية المفيدة أو الكتب الاستشراقية المهمة لهذا العالم الذي قمع نفسه فأسقطها على غيره
تحدثنا سابقا عن المعاجم و دورها في تنشئة الطفل و في تنمية مهارة اللغة و محبة و تثبيت هذه اللغة في نفسه لكن هناك مشكلة تواجه الطفل و المعلم على حد سواء و هي مشكلة ضعف القراءة عند الطفل فكيف يواجه المعلم هذه المشكلة خاصة و أن أكثر المعلمين يعانون من هذه المشكلة مع طلابهم فنجد هذا الضعف القرائي سببا آخر من الأسباب التي تضعف مستوى اللغة العربية و ربما كان التهاون من قبل البعض و عدم التعاون بين المعلم و بين الرقابة المنزلية سيقول البعض ماذا لو كان الأهل من الأميين ؟ يقولون :فاقد الشيء لا يعطيه لكن صدقوني ان فاقد الشيء هو الذي بعطي خاصة الأهل فهم دائما يطمحون الى أن يصل أبناؤهم الى ما لم يصلوا هم اليه لكن المشكلة في هذه الشعرة المشدودة بين المعلمين و المنزل لذلك سنضع المشكلة و حلولها باذن الله
يواجه متعلم اللغة العربية مشكلة كبيرة في قراءتها خاصة الأطفال و من هذه المشاكل
1- الحروف الزائدة في اللغة العربيةحيث توجد في اللغة العربية حروف تكتب و لاتنطق
2- الحروف المقلوبة فبعض الحروف لا تقرأ كما هي مكتوبة بل يجب قلبها الى صوت آخر وفقا لنظام ثابت
3- الأصوات المشكلة حيث يجد كثير من المتعلمين صعوبة في نطق بعض الحروف أو الأصوات العربية و خاصة الأصوات الطبقية و الأصوات الحلقية و الأصوات الفخمةو هذه المشكلة تظهر أثناء القراءة الجهرية و لا تظهر في أثناء القراءة الصامتة
4- البطء القرائي بعض المتعلمين يواجه مشكلة في سرعة القراءة فهو يقرأ ببطء شديد و كأنه يقرأ حرفا حرفا أو مقطعا مقطعاو المطلوب قراءة وحدات كبيرة شريطة أن لاتكون على حساب الاستيعاب
5- القراءة الجهرية بعض المتعلمين لايستطيع أن يقرأ قراءة
صامتة فهو لايستطيعها في الغالب لأنه بطيء القراءة
6- المفردات قد يلاقي القارئ مشكلة أخرى عن طريق المفردات غير المألوفة التي يصادفها في النص القرائي الأمر الذي يعيقه عن استيعاب ما يقرأ لذلك على المعلم أن يساعد الطالب في التغلب على هذه الصعوبة عن طريق اعداده مسبقا لقراءة نص جديد و تعليمه المفردات الجديدة في النص الجديد
هذه المشاكل و لتحسين قدرة التلاميذ على القراءة و الاستيعاب من الممكن اتباع عدة أساليب منها :
أولا استخدام المعاجم فمن الضروري أن يدرب المعلم تلاميذه على استخدام المعجم ذي المداخل العربية
ثانياالتعريف بالحروف الزائدة لأن هذا التعليم يجنب المتعلمين أخطاء النطق عند القراءة
ثالثاتطوير السرعةالقرائية من الضروري أن يكتسب المتعلم سرعة متزايدة في القراءة مع الاحتفاظ بدرجة جيدة من الاستيعاب و لتحقيق السرعة عدة طرق منها القراءة الصامتة تحت ضغط الوقت فالقراءة تحت الضغط تفرض على العين تكيفات معينة من بينها توسيع مدى البصر فبدلا من أن يقرأ القارئ كلمة كلمة يتحول الى قراءة وحدات أكبر
رابعا الاشتقاقات من المفيد للطالب أن يعرف نظام الاشتقاق في اللغة العربية
خامسا : البطاقات الومضية و هي بطاقات ورقية مكتوبة عليها كلمة أو جملة تعرض على الطلاب لمدة وجيزة لاتتجاوز ثانيتن أو ثلاث ثم تختفي عنهم و يطلب منهم أثناءها قراءتها
سادسا :بناء الفقرة من المفيد للطالب أن يعرف البناءالعادي للفقرة لأن هذه المعرفة تساعد الطالب في القراءة السريعةو فرز الأفكار الرئيسيةو التركيز عليها
هذا ما في جعبتي اليوم وسأكمل الموضوع في وقت لاحق باذن الله
ودمتم5 أغسطس، 2001 الساعة 4:37 م #334017فتى سمائل
مشارككلام مستقيم جدا ومن ذلك أيضا نوع الكلمة التي توضع في النص القرائي للطالب فهناك كلمات صعبة تدرج للأطفال مثل وفد وماشابه ذلك فمن الضروري أن نحدد الكلمات المناسبة لكل مرحلة عمرية في المدارس أم ماذا ترون ؟
روحي آية الجـمال أنت **وصفك نور تخطـى القمر
لو سألت النجم عنـك **جاوبني الزهر كـذا والثمر
ألا أغار من نور وجهها **أعجزني إلى عينيها النظر5 أغسطس، 2001 الساعة 7:57 م #334050وجدان
مشاركالسلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أولا احب ان اشكر الأخ فتى سمائل على طرح هذا الموضوع الشيق و المفيد من اجل تحقيق الأفضل لابنائنا أجيال المستقبل لتحسين و تطوير لغتنا لغة القران و العرب اللغة العربية الجميلة
و اشكر الاخوة المشاركين لمساهماتهم و اهتمامهم بهذا الموضوع
اعتقد ان القراءة الوسيلة السهلة والمتواجدة لتحسين اللغة العربية و تطويرها وللوالدين الدور الكبير لتشجيع أبنائهم على القراءة وذلك بطرق جدا بسيطة
1- يحب الأطفال القصص و الشعر و هم يستمتعون بالإصغاء إلى من يقرأها عليهم فعلى الوالدين تخصيص وقت معين لقرأت القصص لأطفالهم
2- و أيضا أخذهم إلى المكتبة أو معرض الكتاب و مساعدتهم لاختيار الكتب و القصص المفيدة لهم و المناسبة لأعمارهم
3- بإمكان الأطفال أحيانا تأليف قصص ممتعة و كتابة أبيات مشوقة من الشعر و ذلك إذا أتيحت لهم الفرصة للاستخدام
خيالهم فللأطفال خيال واسع و جميل4- باستطاعة الوالد جمع جميع أولاده لقرأت القران الكريم مع ان هذا يحدث نادرا فقط في أيام الشهر المبارك شهر رمضان الكريم وذلك ليتعلموا القراءة الصحيحة و بالممارسة ستكون قرأتهم ممتازة
5- للأطفال فضول كبير و لديهم أسئلة كثيرة وذلك دليل على الذكاء و الرغبة في المعرفة فعلى الوالدين انتهاز هذه الرغبة لدى أطفالهم و تشجيعهم للقراءة لإيجاد الأجوبة الصحيحة لأسئلتهم
6- بإمكان الوالدين تحبيب اللغة العربية و تبسيطها لأطفالهم عن طريق المسابقة مثلا تكوين جمل مفيدة باللغة العربية الفصحى اعتقد هناك طرق كثيرة و جدا سهلا
تحياتي للجميع و أتمنى ان أكون قدمت شي مفيد
أختكم
وجـــدان5 أغسطس، 2001 الساعة 10:36 م #334069فتى سمائل
مشاركالشكر يلزمنا نحوك أختي وجدان مساهمتك قيمة ولا شك الموضع مهم جدا قدرا لا يمكن الإحاطة به من الأهمية ثم أريد أن أحاورك في دور كتاب القصة العربية بالنسبة لفئة الطفولة هل هذه القصص ترقى فعلا لتعليم أطفالنا لغة سليمة تبقى الكرة في ملعبك فسددي
روحي آية الجـمال أنت **وصفك نور تخطـى القمر
لو سألت النجم عنـك **جاوبني الزهر كـذا والثمر
ألا أغار من نور وجهها **أعجزني إلى عينيها النظر6 أغسطس، 2001 الساعة 1:28 ص #334086وجدان
مشاركالعفو اخ فتى سمائل هذا من طيب قلبك
حسب اعتقادي و تجربتي ان للقصص دور كبير في تنمية قدرات الطفل او طالب الابتدائية على القراءة فعندما يستمر الطفل بقرءات القصص او المجلات الخاصة للاطفال مثل مجلة ماجد سيستطيع الكتابة و التحدث ايضا
بالاستمرارية و التعود و المثابرة ايضا سيحقق هدفا عظيما في تطوير لغتةو الله اعلم
تحياتي
اختكم
وجدان6 أغسطس، 2001 الساعة 1:32 ص #334088فتى سمائل
مشاركهذا من لطفك أختي ولكن هل القاص العربي يستطيع أن يكتب قصة للأطفال تحمل جميع الآمال نحو لغة عربية حلوة هل قرأة قصة تتحدث عن حب اللغة العربية والإهتمام بها وشكرا
روحي آية الجـمال أنت **وصفك نور تخطـى القمر
لو سألت النجم عنـك **جاوبني الزهر كـذا والثمر
ألا أغار من نور وجهها **أعجزني إلى عينيها النظر6 أغسطس، 2001 الساعة 11:41 ص #334129^الساحره^
مشاركأخي
ان اللغة العربية و دورها في نشر الثقافة قد أصبح دورا مهمشا و ربما كان أدب الأطفال لازال يعاني من الغيبوبة بسبب الكتاب و الشعراء فنحن الى الآن لانملك ما يسمى أدب الأطفال و ان كتب أحدهم قصة للأطفال فان هذه القصة تتمتع بالآتي
1-صعوبه الألفاظ الواردة في القصة ووعورة معانيها
2-خلو القصة من الخيال هذا الخيال الذي لم يستغل بعد في أطفالنا في العالم الاسلامي الحبيب
3-اتسام القصة بالرمزية و هذا ما يجعل القارئ الكبير في السن غير قادر على فك رموز القصة فمابالنا بالطفل الصغير؟
4- أغلب القصص التي تقترب من عقل الطفل هي قصص غربية و ليست عربية و هذا ما جعلنا أطفالنا يتعودوه منذ الصغر و هذا لأنه ليس في الامكان أبدع مما كان
5- المسألة الأهم هي عدم وجود كتاب للأطفال أصلا أما عن سبب عدم وجودهم فهو سبب لايعرفه الا الله وحده أما عن المجلات الخاصة بالأطفال كمجلة ماجد كما ذكرت أختي الفاضلة و غيرها من المجلات و خاصة ماجد فهي تناقش
ذات المواضيع منذ أن خلق الله الأرض و من عليها مع تغيير في العناوين و الألوان الا في بعض المواضيع التي تتجدد بعد فترة لكن دعونا نلاحظ الشخصيات البطولية في المجلة من هي ؟
هذه الشخصيات هي شخصيات غربية احدى هذه الشخصيات التي تعلق بها محبو ماجد شخصية بي بي ماذا تعلم تلك الشخصية وهي عاقة مشاكسة غير مطيعة هل هذا ما نريده لأبنائنا؟
شخصية فيجارو أيضا غربية ماذا يتعلم الطفل منه كيف يسرق و يكون قاطع طرق؟ وغيرها من شخصيات ماجد أهذا مانريده لأطفالنا أهذا هو جيل اللغة العربية الذي نريده ؟
أيضا نجد كاتب قصص الأطفال ان كتب يكون بعيدا عن الدين وعن العروبة و حب اللغة العربية في كتاباته مع الاحترام للكل
هناك مشكلة أكبر وهي أن يترك الاعلام معلم اللغة العربية و شأنه نعلم أن الوقت الذي يقضيه الطفل لمشاهذة التلفاز أكثر من الوقت الذي يقضيه في النوم و اللعب أحيانا فماذا سيكون عليه حال هذا الطفل و هو يشاهذ أحد الأفلام وفيه معلم اللغة العربية الذي يظهر بمظهر الأحمق و الأخرق كيف سيحب الطفل اللغة العربية و معلمها من أحمق الناس صدقوني هذه المسألة عميقة جدا و مهمة ففي الاعلام نجد جميع المعلمين مبالغ في تصوير أناقتهم و هم من أروع خلق الله جميعا الا معلم اللغة العربية فهو أكثر الناس انحطاطا اذن العداء للغة العربية من عقر دارها و ليس من غيرها
وكما يقول الشاعر عمر أبو ريشة
لا يلام الذئب في عدوانه ان يك الراعي عدو الغنم
و لا يلام الطفل في كرهه للغة العربية ان كان أصحابها قد نبذوها فالى من نوجه الدعوة المهم البوادر بالرغم من كل ما قيل مازالت موجودة و الصحوة من قبل الأهل موجودة في تعليم أبنائهم للغة العربية
و الله وحده نسأله التوفيق و السداد7 أغسطس، 2001 الساعة 3:44 ص #334261فتى سمائل
مشارككلامك لذو شجون فعلا بعد لم نرى كاتب قصة لأطفال العرب يكتب بطريقة واعية جدا لم نجد من يقيم لغة الطفل الطفل له لغته التي تعبر عن بساطة نطقة وما صعوبة لفظه لبعض الألفاظ إلى دليل على ما يجب من مراعات الطفل في تكوين قاموسه اللغوي فبين نطق أبي وباه فرق كبير جدا والنفس راغبة إذا رغبتها وشكرا
روحي آية الجـمال أنت **وصفك نور تخطـى القمر
لو سألت النجم عنـك **جاوبني الزهر كـذا والثمر
ألا أغار من نور وجهها **أعجزني إلى عينيها النظر7 أغسطس، 2001 الساعة 4:36 ص #334268^الساحره^
مشاركنعم ان الحديث ذو شجون لكن لايعني هذا أن نقف مكتوفي الأيدي فلا زالت الكرة في ملعبنا أي في أيدي من يحاولون تعليم الأطفال اللغة العربية أظن أننا نتناسى أصحاب الشأن في الموضوع و هم الأطفال هل فكرنا ونحن نناقش هذه القضية سؤال الأطفال عن رأيهم في المسألة ؟ هل سألنا الأطفال عن مدى تقبلهم لتعلم اللغة العربية ؟ هل سألناهم عن الطريقة التي يريدون بها تعلم اللغة العربية ؟ أم أن المسألة أننا اعتدنا اتخاذ القرارات عنهم و من ثم اجبارهم على اتباع الأكلة التي نريدهم أن يأكلوها ؟
هذا التدخل أو اتخاذ القرار عن الأطفال هو ما لايريدونه لدينا أطفال في عالمنا الاسلامي الحبيب لهم رؤى ثاقبة و لهم مقدرة هائلة على القيادة و على البلاغة و الفصاحة لكن الطرق مسدودة أمامهم فلا يبرزون لأننا اعتدنا اتخاذ القرارات عنهم
لذلك وجدت مجموعة من الأطفال الذين تشجعوا كثيرا لهذا الموضوع و أبدوا حماسة فائقة للفكرة و لكن كان كما قال سيدي الشاعر غازي القصيبي
يا سيدي و الظلم غير محبب أما و قد أرضاك فهو محبب
فهؤلاء الأطفال كانت لهم فكرة وهي لماذا لا نسأل الأطفال أنفسهم عن الموضوع ؟و هذا السؤال و الطلب ينبئ عن جيل مؤمن بالحرية الفكرية
المهم كان المطلب الأول تغيير مسألة الطرق التدريسية لمادة اللغة العربية فالأطفال يرون أن طريقة التدريس المتبعة في تدريس اللغة العربية طريقة جافة فلماذا لاندرس اللغة العربية بطرق قريبة منا ؟لماذا لا ندرس اللغة عن طريق اللعب على سبيل المثال ؟ وفعلا ان أخذنا المسألة بعين الاعتبار لوجدنا هناك العديد من الطرق التدريسية تستخدم عن طريق اللعب و هي طرق سنفصلها في حديث لاحق
أيضا هناك طريقة بامكان المعلم استخدامها وهي استخدام الوسائط التكنولوجية الحديثة في التدريس و بطرق شائقة
هناك أطفال لهم مواهب رائعة في الكتابة و هؤلاء الأطفال يحتاجون الى من يعينهم على الكتابة بالتشجيع و اثارة دافعيتهم نحو الكتابة و لايعرف الطفل و أفكاره الا من كان في نفس العمر و نفس العقلية لأنه أكثر معرفة بمتطلبات هذه المحلة وهو و ان تحدث بذاتية فان ذاتيته توصل أو تكون كمفتاح يوصل الى بقية الأفكار في نفس المرحلة فلماذا لانتيح الفرصة لأبنائنا لكي يعبروا عن آرائهم وعن أفكارهم الى متى نعلمهم دفن الرؤوس في الرمال ؟
اعذروني ان كنت قد خرجت عن الموضوع أو كنت جافة في حديثي لكم كل الشكر
ودمتم7 أغسطس، 2001 الساعة 4:43 ص #334272فتى سمائل
مشاركإذا أختي هل يمكن القول أن المنهج الذي يدرس به أطفالنا منهج عقيم لا يمكن أن ندرس به أطفالنا لغة يحبونها ويتقربون منها ؟؟؟؟ وشكرا
روحي آية الجـمال أنت **وصفك نور تخطـى القمر
لو سألت النجم عنـك **جاوبني الزهر كـذا والثمر
ألا أغار من نور وجهها **أعجزني إلى عينيها النظر8 أغسطس، 2001 الساعة 3:53 ص #334500^الساحره^
مشاركالمسألة ليست في المقرر الدراسي و انما في طريقة عرض المقرر المعلم الناجح هو من يجعل من المقرر الضعيف مقررا متميزا بابداعه هذه هي المسألة
8 أغسطس، 2001 الساعة 3:56 ص #334501فتى سمائل
مشاركطيب كيف يستطيع الأستاذ الرقي بالمنهج أفيدينا
روحي آية الجـمال أنت **وصفك نور تخطـى القمر
لو سألت النجم عنـك **جاوبني الزهر كـذا والثمر
ألا أغار من نور وجهها **أعجزني إلى عينيها النظر8 أغسطس، 2001 الساعة 4:40 ص #334508^الساحره^
مشاركيستطيع المعلم الوصول أو الرقي بمستوى المقرر بعدة طرق
أولا : أن يضع مخططا متكاملا للمقرر الذي سيقوم بتدريسه
ثانيا : الاطلاع المستمر على كل جديد في ميدان التربية و طرق التدريس
ثالثا :اعداد الوسائل التعليمية المناسبة التي تتناسب مع الدرس لتسهيل وصول المعلومة الى ذهن الطالب
رابعا : التنويع في طرق التدريس التي تتناسب مع أعمار الطلبة و التي تقترب من ممارساتهم اليومية في اللعب مع التجديد و التنويع في عرضها
خامسا : مراعاة الفروق الفردية بين الطلبة لكي يستطيع ايصال الدرس الى الجميع
سادسا : محبة اللغة العربية في نفسه أهم عامل من هذه العوامل لأنها هي الدافع الأول له للوصول الى نفوس التلاميذ
سابعا :اعتماد أسلوبي الحوار و المناقشة في شرحه للدرس لكي يحس الطالب أن له دورا في العملية التعليمية
أهم هذه النقاط معرفة المعلم لمدخلات و مخرجات المقرر
الدراسي لكي ينجح في ايصاله الى طلابه -
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.