مشاهدة 15 مشاركة - 1 إلى 15 (من مجموع 21)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #89193
    داود
    مشارك

    بغنج..
    تبوح هذه الشفاه بما لا يباح..
    وقد تدري الروح،
    أنّ يقضة تكون أقرب..
    إذ تهبّ نسمات ريح،
    من أقصى جراح..

    متلبّسة الألق،
    منتشية،
    كأنّ مواسم ربيع
    تحتفل
    بهذا
    ا
    ل
    ص
    ب
    ا
    ح

    #1004734
    Rozitaa
    مشارك

    أخي العزيز”داود”

    فقط…

    أسعد الله صباحك ومسائك بالخير والسعادة والمسرات

    مشكور أخي..اتمنى أن أقرأ لك المزيد..

    تقبل مروري مع أجمل تحياتي واحترامي.. \:\)

    #1004976

    عودا أحمد اخي العزيز داود

    جميلة تلك النسمة العذبة التي لفحت بها

    بارك الله فيك

    #1005050
    داود
    مشارك

     صاحب المشاركة : rozeyyy”ubbcode-body”>أخي العزيز”داود”

    فقط…

    أسعد الله صباحك ومسائك بالخير والسعادة والمسرات

    مشكور أخي..اتمنى أن أقرأ لك المزيد..

    تقبل مروري مع أجمل تحياتي واحترامي.. \:\)

    أهلا بك، وبما جئت به سيّدتي..
    تلقائية جميلة تعبّر عنها براءة الحرف عند فجر يتفّتح زهر عبّاد الشّمس.. هو ردّكِ
    لتلتحم الزّهور بكلّ أشكالها.. وترسم على الورق تحيّة إجلال
    وصباحك\ مساؤك بهجة أيّتها المتألقة

    لك العطر.. والبهاء أيّتها العذبة

    دمت بألق

    #1005053
    داود
    مشارك

     صاحب المشاركة : (((فتى العرين)))”ubbcode-body”>عودا أحمد اخي العزيز داود

    جميلة تلك النسمة العذبة التي لفحت بها

    بارك الله فيك

    أهلا بك صديقي..

    دائما ما يجرّنا الغياب، إلى أقصى أقاصيه..!!
    ودائما ما يكون:
    أجمل الغياب
    الذي يأتي..!

    سرّني أن تكون هنا

    لك الورد..

    دمت

    #1005054
    داود
    مشارك

    البدء:

    عند هذا المفترق.. زلّتْ بنا ركعة الليل.. وأذّن الصّبح أنْ لا مفر..
    هل بإستطاعتنا أن (نموّسق) الصّمت.. بأيقونات مفرغة.. معدمة..!!
    للصّمت ما للحبّ من لغَطِ الجَوَى.. ف هَيْتَ له.

    داود:

    هذا عناق حرفي وحرفك.. سأونبك بما لم يسطع عليه الصّمت صبرا..

    أوليس ما وجده الأنبياء.. الّذين انتقموا سابقاً مِنَ الغياب، وما أضعناه، هو وهج الحقيقة الكليّة.. إذاً عبثاً سيكون إن نحن حاولنا افتضاض بكارتها بممارسة ضبابيّة، يرسم لها خيالنا طرقاً ضيّقة..ثمّ أوليست صرخة الـ (لا) التي اهتزت بها أرواحنا.. تعبير إحتجاجيّ لمحاولة الفعل مارسه الأنبياء في وجه ما اكتسبناه من الأرض..!!

    يأ الله.. هل نفرغ ما في كؤسنا في لحظة كارثيّة.. لنرخي غمام التّحسّر على النّهاية، التي نحن مريدوها..!!

    تتشّظى في داخلنا الحوارات..
    وصبايا الحزن..
    يلقينَ بعض الأمنيات على صدر الأرض،
    ويُخْرِجْنَ منه حلماً تقيّا.

    وجدنا أنفسنا بين هنا وهناك، كالبؤس.. أو أشدّ منه قوة..
    ما رأينا ظلالاً تغمرنا..
    غير أنّا رأينا فيما رأه النّائم غيوماً تنضّدها صبايا الحزن
    أنّ لهنّ ما ليس لنا..
    قلنا
    ما زاغ القلب.. عنهنّ
    وما طغى.

    قلنّ..
    كان قرب بيتكم الصّمت يسكن متؤكئاً الطّهر الذّي دللّته يد الرّب..
    ما مسّنا ضرّ منه..
    وما جئنا أبانا ببضاعة مزجاة..
    لنرتّله..

    #1005081
    صبايا
    مشارك

    كلمات رائعة اخي داود
    تمنياتي لك بالتوفيق

    تحياتي

    صبايا

    #1005576
    أبو لينا
    مشارك

    داود

    اتيت الى الموضوع , لعلني استعيد شيئا من بقايا الكلم لدي
    فاعجبت بكلماتك وقررت الا اقتحم عالمك الا بكلمات الاعجاب

    منذ زمن لم ارك .. ولم اقرأك

    فاهلا بك

    تحياتي القلبية

    #1005937

    مساء الحسرات .. داود .. رفيق الدرب ..

    “إنها نفس القصة القديمة” .. مقطوعة لـYiruma تعيدنا إلى بداية أحلامنا التي تركناها على قارعة طريق في يوم ماطر ضبابي .. و كانت كل الوجوه هناك تنتظر .. و لم يكن للإنتظار معنى في تلك الوهلة .. لأننا لم نكن نلتفت لآيات الزمان و لكن أنظارنا كانت تحدق في هذا المكان الذي لا يليق بأحلامنا ..

    إن بُحْنَ بشيء .. فماذا سيقلن؟ .. لم يبق شيء يقال .. شفاهنا تيبست و أرهقها جفاف القبلات الرمادية ..

    و نحن .. جزر منسية في اليباب .. كدمعة حائرة توقفت لوهلة .. عام .. فوق خدودنا المتوردة ..

    داود .. هل سنندم على تلك اللحظة التي مضت؟ .. أم سنجد الطريق الذي يأخذنا إليه؟ا .. إذهب أنت .. فأنا قد اكتفيت .. وأَدْتُ أحلامي و آمنت بأني لن أصل إلى هناك .. بأوهامي ..

    ذلك الجرح النازف .. يروي غرور الأمنيات .. بأن أخلق نهرا أحمر .. أرمي فوق ضفافه ورودي البيضاء .. و أعيش في صومعة من فقاقيع الصدمة ..

    تحيات القهوة .. لك .. أيها الرفيق .. داود ..

    #1006366
    Rozitaa
    مشارك

     إقتباس الرد:”ubbcode-body”>البدء:

    عند هذا المفترق.. زلّتْ بنا ركعة الليل.. وأذّن الصّبح أنْ لا مفر..
    هل بإستطاعتنا أن (نموّسق) الصّمت.. بأيقونات مفرغة.. معدمة..!!
    للصّمت ما للحبّ من لغَطِ الجَوَى.. ف هَيْتَ له.

    داود:

    هذا عناق حرفي وحرفك.. سأونبك بما لم يسطع عليه الصّمت صبرا..

    أوليس ما وجده الأنبياء.. الّذين انتقموا سابقاً مِنَ الغياب، وما أضعناه، هو وهج الحقيقة الكليّة.. إذاً عبثاً سيكون إن نحن حاولنا افتضاض بكارتها بممارسة ضبابيّة، يرسم لها خيالنا طرقاً ضيّقة..ثمّ أوليست صرخة الـ (لا) التي اهتزت بها أرواحنا.. تعبير إحتجاجيّ لمحاولة الفعل مارسه الأنبياء في وجه ما اكتسبناه من الأرض..!!

    يأ الله.. هل نفرغ ما في كؤسنا في لحظة كارثيّة.. لنرخي غمام التّحسّر على النّهاية، التي نحن مريدوها..!!

    تتشّظى في داخلنا الحوارات..
    وصبايا الحزن..
    يلقينَ بعض الأمنيات على صدر الأرض،
    ويُخْرِجْنَ منه حلماً تقيّا.

    وجدنا أنفسنا بين هنا وهناك، كالبؤس.. أو أشدّ منه قوة..
    ما رأينا ظلالاً تغمرنا..
    غير أنّا رأينا فيما رأه النّائم غيوماً تنضّدها صبايا الحزن
    أنّ لهنّ ما ليس لنا..
    قلنا
    ما زاغ القلب.. عنهنّ
    وما طغى.

    قلنّ..
    كان قرب بيتكم الصّمت يسكن متؤكئاً الطّهر الذّي دللّته يد الرّب..
    ما مسّنا ضرّ منه..
    وما جئنا أبانا ببضاعة مزجاة..
    لنرتّله

    سيدي “داود”

    عُدتُ.. لأقف مستمتعة.. حالمة.. سارحة.. بأحرف لم أرى لها مثيلا من قبل..

    عُدتُ..لأسكن كوكبا آخرا بعيدا عن الأرض…

    عُدتُ..لأستلذ بحروف لا يكتب لها وصف…

    عُدتُ..لأفرح بما لم أسعد به قط…

    **
    *

    لكن لن ألفظ حرفا واحدا في وصف ماتفننت به وأبدعت

    حتى لا أجحف من حق ماقرأت لك وتأملت…

    **
    *

    لذا سأكتفي بـــــ

    مشكوووووووووووووووور أخي أيها المتربع على عرش الإبداع ……….

    وهذا ليس بمجاملة أو وصف اعجاب…

    لذا…لا تحرمنا قلمك الخلاب..

    تقبل مروري البسيط مع أجمل وأروع تحياتي واحترامي… \:\)

    #1006474
    طـــلال
    مشارك

    داود …الدمير ..!!

    ((ود..خالينا ))..اهلا بعربدتك وبكل حروفك البلهاء

    بفرحة طفولية سأتنزه بين أسطر كلماتك …وأستعيد كل الذكريات الحمقاء !!

    داود…تمتع بكل لحظات جنونك!!

    #1007299

    مع حلول الليــــــل.. وتيارات برودة الشتاء .. تنتفض حروفنا من مكمنها…

    لتعبر عن كلمات متقطعة لقصة وردية البدايه، حتمية النهائيه

    قصه.. تملأ أحلامنا اطفالا، ونقتصها مراهقين، ونعيشها في ذلك البلوغ.

    ونملأ اجواء المكان والسواكن بعبق رحيقها، لنبث للعالم البعيد تلك القصه العجيبه، القصه الوحيده،

    القصه الخالده والابديه

    ولكن مع ذلك الرحيق الناعم، تبدأ الأشواك في تعكير صفو الدرب،

    وتنتهى تلك القصه التي لم تلك بالخالده، ويبقى منها ظلال الرحيق الناعم،

    نتلمسه بين الحين والاخر لنرطب وحشة الاشواكــ.

    هنا تكون حروف تُسرد لذكريات الدرب…………….
    ……!!!

    دااود… أمتعني حديث الذكري الخياليه،،

    مرحبا بحلول حبركــ وحبرك صديقكـــ

    ،،،،


    #1007703
    داود
    مشارك

     صاحب المشاركة : صبايا”ubbcode-body”>كلمات رائعة اخي داود
    تمنياتي لك بالتوفيق

    تحياتي

    صبايا

    أهلا بكِ صبايا،

    وأهلا بمرورك العبق،

    دمت

    #1007705
    داود
    مشارك

     صاحب المشاركة : أبو لينا”ubbcode-body”> داود

    اتيت الى الموضوع , لعلني استعيد شيئا من بقايا الكلم لدي
    فاعجبت بكلماتك وقررت الا اقتحم عالمك الا بكلمات الاعجاب

    منذ زمن لم ارك .. ولم اقرأك

    فاهلا بك

    تحياتي القلبية

    أبولينا،

    أيّها الصديق القديم/ الذي ما زال هنا جديدا،

    لم نستمع إلى الأصوات التي أنشدت الرحيل كثيرا، دائما ما تكون العودة إلى حيث الموطن الأوّل هو أمر محتم علينا أن نفعله، لذلك عدنا،

    منذ زمن لم أرك أيضا، ولم أقرأك أيضا،

    ياااه أيّها الصديق، مضى وقت طويل دون أن نشعر أنّه طويل حتما بما فيه الكفاية..

    الجميل،

    إنّ أجمل الغياب
    الذي يأتي،

    وها عودة..

    دمت

    #1007706
    داود
    مشارك

     صاحب المشاركة : الملك الكندي”ubbcode-body”>مساء الحسرات .. داود .. رفيق الدرب ..

    “إنها نفس القصة القديمة” .. مقطوعة لـYiruma تعيدنا إلى بداية أحلامنا التي تركناها على قارعة طريق في يوم ماطر ضبابي .. و كانت كل الوجوه هناك تنتظر .. و لم يكن للإنتظار معنى في تلك الوهلة .. لأننا لم نكن نلتفت لآيات الزمان و لكن أنظارنا كانت تحدق في هذا المكان الذي لا يليق بأحلامنا ..

    إن بُحْنَ بشيء .. فماذا سيقلن؟ .. لم يبق شيء يقال .. شفاهنا تيبست و أرهقها جفاف القبلات الرمادية ..

    و نحن .. جزر منسية في اليباب .. كدمعة حائرة توقفت لوهلة .. عام .. فوق خدودنا المتوردة ..

    داود .. هل سنندم على تلك اللحظة التي مضت؟ .. أم سنجد الطريق الذي يأخذنا إليه؟ا .. إذهب أنت .. فأنا قد اكتفيت .. وأَدْتُ أحلامي و آمنت بأني لن أصل إلى هناك .. بأوهامي ..

    ذلك الجرح النازف .. يروي غرور الأمنيات .. بأن أخلق نهرا أحمر .. أرمي فوق ضفافه ورودي البيضاء .. و أعيش في صومعة من فقاقيع الصدمة ..

    تحيات القهوة .. لك .. أيها الرفيق .. داود ..

    صديق المساءات الرائعة.. الملك الكندي،

    على كوب قهوة، أعترف لسيّدي الحلم أنّه لم يمض وقت طويل على نضال، وها صديق آخر يعترف أنّه لم يمض وقت طويل على نضال آخر، أفتقدنا حضور الصديق الثالث..!!!

    سيّدي الجميل..

    سنرى من خلف الضباب سماء، ليست كهذه السماء التي ننظر إليها باستمرار، سماء غامضة نستعيد من خلالها اليقين المفقود.. لنطوّر كلّ الأشياء التي نمتلكها..
    ذلك أنّ الطبيعة تلك التي تتحكّم في رغباتنا دائماً في تجدّد مستمر.. دون أن تتكسّر أجنحة الحنين.. فيهوي الحرف، إلى أسفل قاع.. ليس ككل القيعان

    هل حقّاً كُتِبَ علينا ترتيب فصول الحضور..؟!!
    وإضاءة اللحظات الشاردة..؟
    ماذا يفعل شخص مثلي، حين يتقمّص مظهر شبح ويكتب..!!!!

    سيّدي الجميل..

    تنبجس من بين صدورنا شظايا من اللحظات المؤلمة التي نودّ لو أنّ ضدّها يكون ذلك الوقت..!!
    وتتأرجح مشاعرنا حتّى نشعر أنّ كلّ شيء حينها يفسد علينا نَفَسنا..!! أنّ كلّ شيء يصير ضيّقا، ولا مجال للرحابة أبدا..!!

    أشكرك أيّها الجميل الكندي.. من أوّل حضور هذا السماء إلى آخره

مشاهدة 15 مشاركة - 1 إلى 15 (من مجموع 21)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد