ردود العضو
-
الكاتبالمشاركات
-
9 نوفمبر، 2012 الساعة 8:35 ص #1542200
Mohamed Rkhissi
مشاركتشكر أخي على مرورك ، وعيدك مبارك سعيد …. والنصر حليف المتنورين إن شاء الله مهمى تكاثرت خفافيش الظلام ، شخصيا متفائل بمستقبل العقل المتفتح بتونس الحبيبة، بالنظر لتاريخ مناضلاتها ومناضليها ، وهم بذلك سيساهمون لا محالة في بناء صرح المغرب العربي الكبير.
20 أكتوبر، 2012 الساعة 1:16 م #1541896Mohamed Rkhissi
مشاركحييت الأخ العزيز : ود الرشيد .
ما أقوم به أخي لا يعدو أن يكون مساهمة في إطلاع
المهووسين بهم أمتنا التي نتمنى أن تنفض الغبار عن
واقعها ، وتفسح المجال لفكر طاقتها المغيب والمغيبة
عسانا نساهم كأحسن أمة أخرجت للناس بالفعل….
تحياتي وتقديري.4 أكتوبر، 2012 الساعة 4:53 م #1541255Mohamed Rkhissi
مشاركالأخ مــهــنــاااوي أحييك على تفاعلك ، والجميل أنني بنقلي لرأي المؤرخ الفرنسي ، حركت فيك عواطفك ومسكوتك ، وهذا هو الجميل الذي أسعى من خلاله في كل مساهماتي ، نقلا كانت أو شخصية ، فالربح هنا هو مدى التفاعل والتحاور الذي من خلالهما تتفاعل الآراء والأفكار وتتلاقح منتجة فكرا يجمع نين إخوة من شرق الوطن العربي ووسطه ومغربه ، وهذا ما ينقصنا ، فالملاحظ أن تفاعلنا من هنا وهناك ، غالبا ما يكون مع الآخر خارج الخريطة العربية وللأسف……….أحدد تحياتي.
3 أكتوبر، 2012 الساعة 9:05 ص #1541176Mohamed Rkhissi
مشاركالأخsniperr57 شكرا على مرورك وتفاعلك،والمؤكد أن لا زال هناك أمل ، فأمتنا لم تصب بعد بالعقم ، فما زالت بطونها تلد ، وإن شاء الله ، من بين مواليدها من سينخرطون في فضح كل المتآمرين عليها ، وسيسقطون ،مشاييخ الفساد والإفساد ، أين ما وجدوا، من المحيط إلى الخليج ، وعسى شبابنا ، مسؤولي الغد والمستقبل أن يهتموا بالذي ينمي في الجميع روح النقد البناء ، ومحاربة كل مظاهر الانحلال والتفسخ التي تجند لها طاقات هائلة : مادية ، وإعلامية ( روطانا مثلا) وما شابه …… تحياتي.
17 سبتمبر، 2012 الساعة 4:31 م #1540310Mohamed Rkhissi
مشاركرأيك يحترم، وهذا هو الهدف من النقل ، لمعرفة رأي المتتبع، تحياتي.
19 أغسطس، 2012 الساعة 8:58 ص #1538876Mohamed Rkhissi
مشاركغريب أمر هذه الأمة ، ما زال فيها من يومن ويروج بالخرافة والسحر والسحرة ، لكن المؤكد ياأخي أنك من منفذي أجندة خطط ويخطط لها مشاييخ النفط الذين امتلأت بطونهم حتى أعمتهم عما فيه مصلحة أمتهم وشعوبها ، وأصبح دورهم واضح وبين : تنفيذ المخطط الصهيوني الأمريكي ، الضامن الوحيد لما هم فيه من المجون ، ( وما يعيشه الشعب السوري علما أنني أدين العنف الممارس من كلا الطرفين هناك إلا حلقة من سلسلة ، ستكتمل بلفها على عنوقهم في نهاية المطاف ) … ألم يطلع البطل العربي المرحوم الشهيد: صدام حسين ملوك وأمراء ورؤساء الدول العربية ، قبل احتلال الكويت بقليل .. ألم يشاهدوا ذلك الفيديو الذي يظهر أمير الكويت يومها في وضع لا أسمح لنفسي هنا بوصفه؟ … إنهم يعيشون الإباحية الحقيقية في قصورهم ، والمواقع الإباحية الحية ، ولا يحتاجون لمواقع … عنهم تنقل المواقع ، بعد المونطاج وإزالة الشخصيات ( المحترمة من علية القوم )… ثم قل لي بالله عليك ، كيف عرفت أن بالمواقع الإباحية ما يخدش الحياء إن لم تكن تشاهدها ؟ لعلك من الفقهاء المرشدين الوعاض الذين يحدثون المحيطين بهم ثم يختمون بالقول : الفقيه / المحدث / الواعظ : اعملوا وخذوا بأقواله وليس بأفعاله!! لأنه يعلم أنه قد يضبطه أحدهم متلبسا بالذي نهاهم عنه بالأمس!!…في ملهى ليلي ، في خمارة!!الخ… ياأخ : ممكن أن توضح ، بما لايدع مجالا للخرافة التي تريد نشها بروايتك هاته: أن سبب الحادثة المميتة، هو الموقع الإباحي الذي فتحه المرحوم ،؟… اتقوا الله في هذه الأمة ،… هم يبحثون عن إمكانية الحياة في المريخ ، ..ونحن نحكي وروج الخرافاة ،… أمه رأت الصبية يتبولون على قبره..!!! ولما ذا ،؟ .. ومن هم هؤلاء الصبية؟.. ومن أرسلهم ؟… ألا يكونوا من الملائكة؟ .. ما هذا الهراء ؟ … هل رأيتهم وتحدثت إليهم؟… بم أخبروك؟… لعلهم أخبروك بما حكيت؟!!
16 أغسطس، 2012 الساعة 6:21 م #1538692Mohamed Rkhissi
مشاركالإخوة والأخوات: وسام الكوثر … جبل أحد … أملال.
مروركم وارتساماتكم ، شرف لي … وسام أضعه على
صدري ، أنتم وأمثالكم من يصنع العباقرة ، وإن كنت
غير ذلك … ما أتصوره من شعوركم ، أن يصادفكم من
هم في مقتبل العمر وبداية المسير في درب الحياة الطويل.
… تقفون على أنجازاته المدرسية مثلا.. يسمع منكم كلمات
الإعجاب والتشجيع … مؤكد أنكم صانعين منه إنسان الغد..
الذي أصبح الكل يراهن على الإنسان الأفضل والأحسن…
علما… خلقا… نفعا للغير … مناصرا للحق في الكرامة..السلام
المساواة… تكافؤ الفرص…احترام الحق في الحياة .. زيادة
مساحات الحب… تقديري لكمأيه الأحبة.13 أغسطس، 2012 الساعة 5:51 م #1538333Mohamed Rkhissi
مشاركبقلم ذ عبدالرحمان الغندور]كفروني إن شئتم فلم يكن الحلاج آخر من صلب بسبب تعبده و عدم تدينه , أقول دائما و أمارسها : إني لست متدينا و لكني متعبد…التدين يعني الانتماء لطقوسية معينة يصبح فيها الشكل أهم من الجوهر ، و التعبد يعني تفجير الطاقة الوجدانية الروحية كمكون أساسي من مكونات الذات الإنسانية منذ ظهور الإنسان العارف
التعبد يوحد الكائنات و يوحد العايد بالمعبود بدون وسائط ويوحد الإنسان بالطبيعة و تصبح الرموز فاقدة لكل معنى…..و الفلاسفة المتصوفون خير من عبر عن ذلك فلسفة أو شعرا أو شطحات…ابن عربي…الحلاج…الجنيد…ذو النون المصري….و غيرهم…..المتعبد لن يكون أبدا ضد الدين….بل هو مع كل الدياناتالتدين هو في الأصل تعبد بطقوس معينة تتضمن صلوات و أدعية و قراءات و حركات جسدية و إمساكات محددة في أوقات معينة و قرابين في مواسم معلومة……و كل الديانات “أرضية كانت أو سماوية” لها طقوسها في ممارسة تعبدها. و لكن الأمر المهيمن هو طغيان الطقوس بأشكالها المختلفة على جوهر العملية التعبدية فيصبح التدين هو ممارسة هذه الطقوس حتى في غياب الجوهر…بل إن هذه الطقوس تكتسب قدسية أكبر من قدسية العلاقة بين العابد و المعبود….الشيء الذي يحول التعبد في بعده الفردي كعلاقة مباشرة بين الذات الإنسانية و ذات متعالية تمتلك الكمال المطلق….إلى إكراهات اجتماعية تجبر الفرد على ممارستها لا خوفا أو طمعا في الكائن المتعالي بل خوفا من المجتمع و طمعا في رضاه. التدين كما هو في الواقع إذن فعل اجتماعي ، لا يمكن فهمه إلا باعتباره ظاهرة اجتماعية بكل مواصفاتها و إكراهاتها.لا ننكر حضور الجانب التعبدي في بعده الجوهري داخل كل ممارسة دينية لدى العديد من المتدينين…و لكنه في نفس الوقت يضل محكوما بقدسية الطقوس التي تعطيه قيمة القبول
أما التعبد فهو بالأساس تعبير عن جوهر الإنسان منذ بلغ به التطور إلى امتلاك القدرة على المعرفة المجردة حيث حاول من خلال مواجهة الطبيعة لتلبية حاجاته الحياتية الملحة لاستمرار حياته و استمرار نوعه معرفتها و تفسيرها ليسهل عملية السيطرة عليها ، هذه المعرفة التي تطورت عبر مئات آلا لاف من السنين من حالة فتيشية fetichisme ملأ تصور فيها الطبيعة مليئة بالأرواح الخفية و الغيبية باعتبارها المسؤولة عن كل ما يحدث من ظواهر .مما دفعه إلى التقرب منها و العمل على إرضائها عبر مجموعة من الطقوس و الحركات و الرقصات و القرابين و ابتكار مجموعة من الطابوهات و المقدسات….الخ و قد قابل هذه الحالة نموذج من التفكير لا زال مستمرا إلى الآن و هو التفكير السحري. لتأتي بعده، و بعد تطور فكري طويل و هائل عملية مرحلة تحويل الأرواح التي تسكن الأشياء و الظواهر إلى آلهة متعالية مفارقة للأشياء.فكانت مرحلة تعدد الآلهة polytheisme كما يعكسها التفكير الأسطوري لدى الأشوريين و البابليين و المصريين القدماء و اليونان . ومع نضج الفكر الإنساني ستبدأ الإرهاصات الأولى لمرحلة وحدة الإله monotheismeمع أخناتون الفرعون المصري ثم مع الموسوية التي ستؤسس للديانة اليهودية]
التعبد على هذا الأساس توجه معرفي للإنسان يكتسب أمام عجز و نسبية المعرفة الإنسانية بعدا روحيا للاتحاد بالكون عبر كائن أوحد يجمع كل الكمالات التي تنقص الإنسان و تحد من قدراته. الكائن القوي القادر العالم الجبار المتكبر الخالق البارئ المصور العزيز الرحمان الرحيم الغفور الشكور الجميل…..الخ التعبد هو هيمنة هذا الكائن على روح الإنسان و توجيهه نحو مراتب الكمال النسبية…التعبد هو تمثل هذا الكائن اعتقادا و سلوكا و استبطانه في العلاقة مع الذات و مع الآخرين و مع الطبيعة و الكون بأسره]
لقد اتخذ التعبد أشكالا طقوسية عبر تاريخه فأصبح ديانات معينة لا سيما في الديانات المسماة سماوية . و أصبح أمام هذه الطقوسية يتوارى الجوهر ليحل محله الطقس سواء تعلق الأمر بالعبادات أو التشريعات و لا سيما حين يرتبط التدين بمجموعات بشرية معينة ، فتتركب الأمور ليصبح غياب البعد التعبدي و طغيان البعد التديني مجالا صراعيا بين البشر بل وحتى بين أتباع الدين الواحد. و لا سيما عندما تتطور الوسائل المعرفية للإنسان و لا يعود الدين أو التعبد عموما أداة لفهم الطبيعة و اكتشاف قوانينها بحلول الفكر العلمي كأداة للمعرفة و الإنتاج و السيطرة على الطبيعة. مما سيجعل التعبد شأنا روحيا يلبي ذلك النزوع الإنساني نحو الكمال و الطمأنينة النفسية و سلامة العلاقة مع الآخرين و العيش في انسجام مع قوانين الكون]
أن يتعبد الإنسان بطقوس دين معين مستحضرا الجوهر الروحاني العميق للتعبد لا يجب أن يجعله في عين المتعبدين بطقوس دينية أخرى كافرا أو ملحدا أو خارجا عن الملة. إن المتعبدين مهما اختلفت طقوسهم يعبرون عن جوهر واحد هو التوجه نحو الكمال الذي لا يمكن بلوغه و لكن يمكن استحضاره كمنارة للفكر و للسلوك. إن المتعبدين مهما اختلفوا في شعائرهم يشكلون “أمة” واحدة تتقاسم قيم الحق و الخير و الجمال و تتسلح بالمعرفة و القيم و الوجدان و تسعى إلى تحقيق أعلى درجات التوازن و الانسجام…. و أينما تولوا وجوهكم فتم وجه الله أنا متعبد بمعرفتي الساعية نحو الحق و الحقيقة، متعبد بوجداني، بجعل المحبة أساس مشاعري . متعبد بالقيم الكونية التي توحد الإنسان جاعلا من كرامته هدفا أسمى. و هذا التعبد يبعدني عن اعتبار الدين حقلا للصراع و مدعاة للتعصب و مبررا للعدوان و الاعتداء و أكفر بالتكفير مهما كان أصحابه و دعاته دون معاداة وبمزيد من الحوار الحر و المسؤول
12 أغسطس، 2012 الساعة 10:37 م #1538281Mohamed Rkhissi
مشاركأعود للموضوع وذلك من أجل تسجيل دواعي وسياق نشره . فلربما الكثير من الإخوة يتساألون عن دواعي وسياق كتابة المقالة : فقد حدث لي حادث بأحد مساجد مدينة تمارة خلال أحد أوقات الصلاة بأحد المساجد ، …. فمن طبيعتي أن أأدي صلاتي بالسدل ، لكن أحدهم كان يراقبني ، وما أن انتهيت من أداء واجبي ، وهممت بالانصراف حتى تقدم مني وطلب مني بكل أدب الحديث إلي ، فأفهمته أن لا مانع ،.. وكان مجمل حديثه ، أن صلاتي غير مقبولة ، وهو يردد بعض الأحاديث ، ومن جملة ما أتذكره من ترديده : (صلوا كما رأيتموني أصلي)، ولما سألته : وهل رأيت النبي ص يصلي ؟ استشاط وهو يردد : العياذ بالله…. العياذ بالله… وبصوت مرتفع ، انتبه من كان بجوارنا إلى ما يجري ، فلم يكن مني ، ولكي أتخلص من الرجل ، إلا أن توجهت له في أذنه قائلا : إنني من طلبة القرويين ، وإن كنت من دعاة التكفير فكفرني ، ولأن ملفاتي بحاسوبي ، توجد بها المقالة ، ولأنني لا زلت أحتفظ بكتابي(2) مقرر الفلسفة والفكر الإسلامي ، لمستوى الباكالوريا لحدود منتصف الثمانينات لمؤلفيهما: المرحومين: محمد عابد الجابري ، وأحمد الصطاتي…. عدت إليهما لإعداد مقالة في الموضوع ، فلم أجد أحسن مما نشرت … هي ذي أسباب إدراج المقالة وسياقها .
وأعتذرللقراء ، فلربما كان علي أن أقدم للمقالة بهذا التقديم.11 أغسطس، 2012 الساعة 3:43 ص #1537929Mohamed Rkhissi
مشاركالأخ مــهــنــاااوي ، مشكور لتتبعك مساهماتي وتفاعلك معي ، أتمنى أن يجنبك إلاهنا ما يمنعك من أن تضل متألقا ، ودمت في صحة وعافية.
مع خالص التشكرات.10 أغسطس، 2012 الساعة 10:25 م #1537925Mohamed Rkhissi
مشاركرجاؤنا كبير في الله، والأمل كل الأمل في الأجيال الصاعدة أن تتسلح بالعلم أولا ، وأن تزيل الخرافة من ذهنية الإنسان العربي ثانيا،
وإذ ذاك يمكن لهذه الأمة أن تعيد مجدها المضيئ ، فالله نسأل أن يحقق مبتغانا، والله لن يغير ما بنا إلا إذا غيرنا ما بأنفسنا:
( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) صدق الله الظيم.
شكرا لمرورك وتفاعلك الأخ الكريم.10 أغسطس، 2012 الساعة 5:51 م #1537829Mohamed Rkhissi
مشاركمشكورة أختي على مرورك وتفاعلك، مسرور بحماستك، ببعد أملك/ أمل المغاربة والمسلمين عامة، لكن الغد لناظره قريب،… أما ورأيك في تربية أبناء المتأسلمين أحسن وأفصل من غيرهم ، خاصة في التعامل مع المال العام ، والتضامن والتصدق….. وإلى ما شئت الوصول إليه ، فهذا رأيك ويحترم ، وقد تكونين من الفئة التي أشرت إليها إما كمربية أو كمتربية،لكنني وبحكم معابشتي وتتبعي الميداني لبعض المتأسلمين ، فاعلم أختي أنهم ينبطق عليهم قوله تعالى:( أتامرون الناس بالبر وتنسون أفسكم وأنتم تتلون الكتاب) وما الفضائح التي نسمع بها من حين لآخر عنا أو هنا، أخلاقية كانت، أو مالية، أو حتى لاهوتية ، فكلها تؤكد أن مشاكل أمتنا ، لاهي في الغرب ولا في الشرق، ولا في نوع الحاكم، إنما في أي حكم نريد؟ وهل في استطاعة الحاكم الذي يعتقد أن الأغلبية معه ، …. هل في استطاعته أن يحترم رأي وحقوق الأقلية ، مهما كانت متناقضة مع معتقده حتى الديني منه. ……. النقاش في مثل هذه المواضيع يجب أن نتجرد فيه من انتمائنا الحزبي، ونتحاور بتجرد، علما أن الموضوع عريض وشائك……….. مرة أخرى تحياتي ورمضان مبارك سعيد.
10 أغسطس، 2012 الساعة 5:51 م #1537827Mohamed Rkhissi
مشاركمشكورة أختي على مرورك وتفاعلك، مسرور بحماستك، ببعد أملك/ أمل المغاربة والمسلمين عامة، لكن الغد لناظره قريب،… أما ورأيك في تربية أبناء المتأسلمين أحسن وأفصل من غيرهم ، خاصة في التعامل مع المال العام ، والتضامن والتصدق….. وإلى ما شئت الوصول إليه ، فهذا رأيك ويحترم ، وقد تكونين من الفئة التي أشرت إليها إما كمربية أو كمتربية،لكنني وبحكم معابشتي وتتبعي الميداني لبعض المتأسلمين ، فاعلم أختي أنهم ينبطق عليهم قوله تعالى:( أتامرون الناس بالبر وتنسون أفسكم وأنتم تتلون الكتاب) وما الفضائح التي نسمع بها من حين لآخر عنا أو هنا، أخلاقية كانت، أو مالية، أو حتى لاهوتية ، فكلها تؤكد أن مشاكل أمتنا ، لاهي في الغرب ولا في الشرق، ولا في نوع الحاكم، إنما في أي حكم نريد؟ وهل في استطاعة الحاكم الذي يعتقد أن الأغلبية معه ، …. هل في استطاعته أن يحترم رأي وحقوق الأقلية ، مهما كانت متناقضة مع معتقده حتى الديني منه. ……. النقاش في مثل هذه المواضيع يجب أن نتجرد فيه من انتمائنا الحزبي، ونتحاور بتجرد، علما أن الموضوع عريض وشائك……….. مرة أخرى تحياتي ورمضان مبارك سعيد.
10 أغسطس، 2012 الساعة 5:13 ص #1537770Mohamed Rkhissi
مشاركبورك فيك العزيز مــهــنــاااوي ، معجب جدا بتتبعك ، فلا أراك الله ما يمنعك ويغيبك على أهلك ومحبيك ، تحياتي.
10 أغسطس، 2012 الساعة 5:09 ص #1537769Mohamed Rkhissi
مشاركأشكرك الأخ أمير بكلمتي، ومعذرة على التأخر في التفاعل معك ، تحياتي لأهل اليمن الأشاوس.وكل رمضان واليمن وأهله من حسن لأحسن.
-
الكاتبالمشاركات