ردود العضو
-
الكاتبالمشاركات
-
16 فبراير، 2005 الساعة 10:10 م #510515كروانمشارك
الرد على :
للشاعرة “كـــــروان”
احنا فين والشعر فين ..
البركة في المجالس وأولادها ش . م . م ” المحدودة
بوركت سواعدكم .. وإلى الأمــــــــــــام ..
وبارك الله في اختيارك
كـــــــــــــروان
16 فبراير، 2005 الساعة 8:45 ص #510413كروانمشاركبسم الله الرحمن الرحيم مساء يستوطنه الغيــــــاب ..
كيف أنتم .. وكيف مآرب الحياة إليكــــــــم ؟؟
لم أتمنى أن ييكون حضوري بهذه الشاكلة ..ولكــن الشوق إلى هذا المكان .. لا يعترف بالصور والاشكال .. .. ولأنني حاضرة لمرة واحدة .. فقط .. لم أستطع أن أُذهب حظوظ أصحاب الكلمات .. التي جئت بها ..
وفي جعبتي الكثيــــر .. رغم أن الاختيار أصعب .. من عد النجوم .. ” في نظري ” .. ولكني فضلت أن أتبع طريقة دبلوماسية وهي أن انتقي الاسماء الغائبة .. أو حتى اليتيمة من كتابها .. ” حتى لا أثيــــــر الفتنة ”فأتمنى أن تورق زهور إعجابكم لهذه المواضيع ..
ترتيلة النغم الحزيـــــــــــــــن
أعلـــــــــــم بأنها كثيرة .. ولكنها أعجبتني ومن بين الاسباب ..تفاعل الاعضاء بكثرة ردودهم في الموضوع الواحـــــــــــــد … وهذا ما نفتقده الان ..للاسف !
تُشكر أيها المشرف على هذه الفكرة المتميزة ..
وبوركتم حيثما كنتم
..” أختكــــم الاتية من الكوكب البعيــــد ..
كــــــــــــروان
مودتي
31 أغسطس، 2004 الساعة 3:55 م #476892كروانمشاركصدقت في كلامك .. فما نجده أحيانا من الزملاء أعظم مما نجده من الاصدقاء .. تذكرت طيفها اليوم .. وبقلبي جرحه الاكبر ..
أشعلت ذكراها … وبستاني قاحلاً أصفر ..
فزفير كلماتي… لم يعد إلا أصغراً فأصغر ..
فقد رحلت وتركت.. فراغا لم يعد إلا أن يذكر ..
حتى لبثت روحها كخيال … متوشح فاندثر ..
ولكن تظل الذكرى … بوابة الحزن الاكبر ..
رحلت مع الراحلون دون أن تترك السماح لطقوس الرحيل أن تمارس ,, إلا الدعاء لها بالرحمة والغفران ..
أشكر حضورك المتواصل .. وجزا الله خيرك بألف خير ..
دمت متألق ،،،
كـروان
31 أغسطس، 2004 الساعة 3:53 م #476891كروانمشاركلنأخذ لفتة على موقع الفنجان .. إنه على خيوط من هذه الشبكة العنكبوتية .. لا ندري ما الذي جء به إلى هنا .. وما الذي جاء بنا نحن إليه .. غير أن موضوعي اليوم أوضح لي ما الذي جمع بنا على هذا الفنجان الانيق .. لا شك الصداقة .. وأي صداقة .. إنها ” الصـــــداقة الانترنتـــــــية ” قد تقهقين عند سماع اسم الموضوع ولكنه موضوعي لهذه الليلة .. فانصتي لي .. قبل شهور ليست بقليلة .. التقينا على هذا المنتدى.. كان احساسي يدلني أن بهذا المكان أختٍ لي لم تلدها لي أمي .. وإنما تصادم الفكر بالفكر .. والقلم بالقلم .. شاءت الظروف بأن توثق أخوّتنا .. وعلى رباط من جأشي وجأشها .. لا أعترف من الذي خاطب الاخر بالاول .. ولكننا تحدثنا .. فكنت ِ الاولى من أحدثها على غير معرفة .. أتذكرين : الفيروس ، الامتحانات ، اسئلتي الفضولية ، شقاوتي .. جميعها ارتبطت ببعضها .. وأصبحنا نتصارع لنعرف فضول الواقع .. لا أعزم على طرح التفاصيل ولكن صداقتنا كبرت وتوثقت اكثر .. واتسعت .. فكنا نجلس متحاورين ليل نهار .. تظللنا أوراق الاشجار .. اختلطت الجرأة والخوف والخجل والفضول والحيرة .. كل منا .. بمسمى الصداقة ..
تلك تجربة مصغرة لنا .. ولكن ما حال العالم الاخر .. فبالرغم من ان الصداقة الانترنتية جميلة .. نتعرف على شعوب اخرى .. وأحوالهم هناك .. وعلى أشخاص جدد .. ولكن يبقى في بدائ الامر .. الخوف والتردد في مخاطبة عقول لا نعرف كذبها من صدقها .. فهناك من يلعبون بأوتار الصداقة .. وتصبح لهم الانانية .. ليحول صدقتهم إلى جحيم .. وهناك من يعقد حبال الصداقة .. ليبث من خلاله سمومه وشروره . كما ان هناك من يصادقكِ عبر هذه الشبكة .. ليوجه لكِ كلاماً من شهد .. يحثك إلى الامام ويقدر موهبتك .. يستغل الظروف لصالحك .. ينسج لكِ طريق السعادة .. وعلى غير مصلحة .. يشجعك بالمواصلة ..
فالأمر ليس سيان حيث أنه ليست كل الصداقات متجانسة ولكن يبقى الحذر منها .. وأعلمكِ بأني أخاف من تلك الصداقات ليس لاني ضدها ولكن لاننا لانعرف ما تخبئ لنا الشاشات .. لولا معرفتي بكِ عن قرب واعلم بقلمك النزيه .. فاخترتك من بين العالم لتكوني ” صديقة انترنتية وحيدة ” وأسكنتك ِ بين رياحين كلماتي لتنبضي لي بخبرتك .. صالحها وطالحها .. وإن كانت لكِ بعض التوجيهات حول هذا الموضوع .. فأنا انتظر فنجانك بفارغ الصبر ..
لاشك بأن فنجانك الاتي مميزا كعادته .. فأمطري لي بإبداعاتك ..
كـــــــــروان
31 أغسطس، 2004 الساعة 3:50 م #476890كروانمشاركأصبحت الان أكثر حيرة من ذي قبل فاصبحت أنتِ ” قارئة الفنجان ” بجدارة .. تسحقين المعاني في صفك وتحيلينها إلى بلورات مكتوبة على صفحات من نور .. لا شك يا صديقتي أن بموضوعك لمست الابهام على الجرح لملمتي ما يعانوه وما قد يعانوه في ما بعد على صورة أخرى .. فالمراهقة ما هي إلا مرحلة جديدة متفاقمة المعالم .. متطورة الأحداث .. تحدها المزاجية بكل أنواعها .. تستظلل على أوراق من التمرد والعناد .. ليس الكل وإنما البعض وعلى أن نكون بمصداقية الحدث .. نفرض وجودنا .. نثبت للغير بأننا أجدر بما سنلاقيه ..بمستقبلنا
أحببت أن أضع بين يديك صورة شاملة لهذا الطور الملازم لأي شخص وإن جئنا لنبحث عن التفاصيل لهذه المرحلة –
سنعدها بانها مرحلة ينمو بها الانسان – ذكر أو أنثى- نمو بركاني شديد الصهورة فالجسد والروح والعقل والنفس في انقلاب .. تعلن انفساخها من رداء الطفولة .. والمعالم من حول المراهق في نظره ” مشوش الصورة ” .. تنبثق طاقات جديدة .. ومواهب أكثر .. وشخصياتهم تبدأ بخط حضورها على محض التكوين .. فيبدأ التمرد في كل شيء .. ملابسه حركاته سلوكه .. وإن كانت أغلبها متقمصة من مَن يراهم متميزين في نظره .. أصبح حضوره في المنزل وغيابه ليس واحد .. فله شخصيته الصارمة .. يبدأ التمرد على الاهل ..ففي خط سيره لا يتدخل فيه سوى نفسه المتمردة .. ليثبت بأنه أجدر بالمسؤولية .. سيعتليه الغرور والتواضع .. سينام على خياله الواسع .. مستغرقا في أحلامه وأوهامه وحين يصطدم بواقعه .. سيفرض ما أراده بصلابة .. وبعدها سيجد بأن مساره المتوسد بالأحلام وهماً عظيما في مخيلته .. وتبدأ رحلة الندم والتحسر ..
وتنمو الطموحات والاماني والاحلام ولكل منا بغير شاكلة .. فلست أعني بأن الفتاة تسرقها المرآة في مراهقتها .. وهي تحلم بفارس الاحلام على فرس أبيض .. ولست اعني بأن الشاب سيبدأ بالتحرر من أسوار الاهل فهو لم يعد طفلا .. لا أبدا .. لست هذا ما أعنيه ..فأنا كلي ثقة بما يفكر به المراهق .. فالآن أحلامهم ليست كسالف العادة وطموحاتهم فريدة بشأنها .. يتابعون عصر السرعة .. فقط.. يودون من يستقبل ما يدور على جوارحهم ومن يرعاها لهم .. ويقود باحلامهم ويوجها على النحو المطلوب
والقلب .. تلك الكتلة البلاستيكية .. التي أعتبرها أول من ترغب في مرور هذه المرحلة بسلام .. فالمراهق تتفجر لديه الرغبة في الحنان .. ومن يعطف عليه ومن يشاركه أحزانه وأفراحه ..يشعر بعنفوان احساسه لمل شيء .. فمعنوياتهتارة ترتفع بكلمة .. وتنخفض نحو الحضيض بكليمة واحدة .. فيومه السابق كان مبهراً واليوم منكسراً .. يريد من يتحمل حالاته بأنواعها .. يشكو ويتكلم ويصرخ ويضحك ..فيريد أذناً تسمع له .. البعض يلجأ لشخص قريب من أسرته .. – وهنا يتحكم اختلاف التربية لذلك نشدد بوجودها – ومنهم من يلقَ صداً منهم أو انشغالاً عنهم أو عدم المبالاة بهم .. فيبدأ البحث عن صديق .. يفتح له كتاب أسراره .. ومنهم من يلقون الجنس الاخر .. أمراً أفضل من الخيارات السابقة .. فتبدأ العلاقات العاطفية .. التي رغبنا بأن تكون معظمها ناجحة ولكن للأسف معظمها خاسرة في نظري .. ومن نجحوا .. فلقد نجحوا بعد معارك للوصول على بر الامان …
إليكَ .. إليكِ .. في هذه المرحلة العمرية :
هذه مرحلة تأخذك بارتفاعات وانحناءات .. فلا تغضب من نفسك ولا تيأس .. واجعل شخصيتك مستقرة .. وانبذ ما يخالف الدين ودستورك التربوي .. واستقبل كل ما يمنحك سعادة لنفسك .. تقرب من أهلك واصدقائك .. هواياتك اكسر وقت فراغك .. املأه بممارستها .. فهوايتك تمنح لشخصيتك تميزا .. لا أفرش لكم كلام غير الواقع .. ولا أدعي شيئا من الكتب والروايات .. فواقعنا لابد من المواجهة وباسلوبكم تملصوا من كلامي ما تجدوه غير موجود في حياتكم .. واعطوا لكل ذي قدر قدره ..
إليكِ أيتها الاسرة ..
استقبلوا أبنائكم .. واحضوهم برعايتها .. اسمعوا كلامهم من قبل أن يتكلموا .. اعطوهم الحرية بقدر مقدر .. وامنحوهم قيود بقدر مقدر .. ارفعوا من معنوياتهم واصقلوا مواهبهم .. اجعلوا بصمة تربيتكم لهم .. شعاراً على ناصيتهم .. فهم سيحملون اسم عائلتكم ومجدها ..
إليكَ أيها المجتمع :
لديكم طاقات متفجرة بالنشاط في هذه الفئة استغلوهم .. وساعدوهم في ملأ فراغهم .. رسخوا لديهم الدين والعلم .. وكل شيء بتقنياتكم الحكومية .. ساعدوهم على بناء أواطانهم بأعمارهم الصغيرة .. فالقلم والريشة والكتاب .. تبني مجدا ورفعة للقلم .. فأحيطوهم باهتماماتكم ..
قلب .. لا أخفيك ِ.. إن أجمل ما في هذه المرحلة .. بأن أيامها بلا عقل وبلا منطق ..فقط.. يدفعنا احساسنا بالشيء .. إلى كل شيء .. ونصادم واقعنا .. على براءة تفكيرنا ..
مررت بفنجانك .. ووجدته تملأه حبات السكر .. فعسى أن تلتمسي ردي .. وإن تأخر عليكِ ..
كـروان
31 أغسطس، 2004 الساعة 3:43 م #476888كروانمشاركنحن معشر النساء .. قررنا بأن نعلم الحزن بدلاً من ان يعلمنا .. فقد عمّرنا من الحب مدينة للأحزان .. وبعدها وضعنا كيدنا على خارطة الرجال .. وحظرنا وجودهم على أسوار قلوبنا .. صنعنا قوانين في
مقدمتها ووسطها و آخرها .. قوانين تمنع من أي تدخل من سلطة معشركم .. نقشنا المدينة بجروحنا
العميقة .. وزيناها بسهامكم .. أضأناها بأملنا البائس في الحياة .. وأنتم على ما أنتم .. جئتم إلينا بأرجلكم ..
يدفعكم شوقكم إلينا .. يجتاحكم حنين .. يملأكم كبرياء الرجال .. فاستعمرتموها يطغيانكم .. وأفسدتموها
بخيانتكم ..عمرتموها بخداعكم ..وعثتم بداخلها فسادا .. فأرغمنا الرحيل عن مدينتنا .. وبتم رحال إلى عالمنا ..
رحلتم بالطواف الاخير .. ووضعنا نحن من الرحيل .. اقصوصة على جدران الزمن .. ذكرى يتيمة علىصناديق
ذكرياتنا .. نرويها لأولئك الاطفال الذين حفروا وجودهم على دفاتر النساء .. وأنتم بعد الرحيل .. بحثتم عن مدينة
أخرى ..
وحينما يدركهم الحزن ..
المرأة تقيم أعوادها التي هلكت من الزمان .. بكل شجاعة .. وباستمرار تبني أخرى على محور طريقها .. كلما سقطت … والرجل يبحث عن اعواد أخرى بكل خنوع .. ليخنق سقوطه السابق ..
رائعة أخرى من روائعك أيها العنتر … ولا تنسى – الـ – للتعريف بوجودك ..
كـــــــــروان
28 أغسطس، 2004 الساعة 1:33 م #476260كروانمشاركوالله حلوة منك
على كل مشكور على المجهود اللي تبذله ..
وكما أن السلبيات العديد منا يقع فيها .. بلا إدراك مهم ..
ألف شكر
كروان
28 أغسطس، 2004 الساعة 1:37 ص #476167كروانمشاركتمنيت ان أرى مشاركات يحفها النشاط إن كانوا هم من سيخوضون الاختيار .. أم مستمعين للنظام ..
على كل أرحب بالجديد .. وإن كنت فعلا سأبقى لوحدي طويلا في هذا الموضوع ..!كـــــروان
28 أغسطس، 2004 الساعة 1:29 ص #476165كروانمشاركأوتسأل ؟ وقد عصفت بها الرياح .. في سبيل ما تبحث عنه أنت ؟
فلن يجدي بحثها سوى قوانين ملتهبة في عالمها .. وصقيع بارد في عالمك .. فهي ليست خاوية مشاعر .. وعواطفها ليست صندوق أثري حواه التاريخ .. لانه حينما ابتدئ التاريخ .. إبتدأته معك .. وحينما سطرت حروفها لأول مرة .. فقد كانت لك .. وعندما تسللت من أحضان امها .. على ان ترضيك أنت .. وحينما فتحت نافذة شوقها .. أردات أن تخرج من جو عشقها التي صاغته ليحتويه حضورك .. ولتستبدله بهواء متجدد في حبها .. حتى يظل نابضاُ بحروف اسمك .. لن سأردد أدلة على أطراف السندان .. فأنت أعلم بما فعلت هي من أجلك .. ولك .. فقط .. لأنك أنعتها بنون النسوة .. فهي تتطلب منك أن تثبت قدماك في الارض .. لتمشي على صفيح من الحب الواقع .. وتنظر في سماك .. فتقلع من غرورك المتواضع وصورتها لا تفارق عيناك ..حتى وإن كانت نجوماً غيرها في سماءها .. فتكون هي الاولى في سجل اعمالك .. ذهابك وحضورك .. صباحك ومساك .. على أن تنتشي من الخريف أوراق الغياب والتمرد .. وان تجرد من أجلها حلاوة الربيع .. لانها تعشق الشتاء .. فليله الوحيد .. هو من أرغمها على ذاك السكوت المبهم بالنسبة إليك .. وشديد الحرقة .. بالنسبة لها ..
وقبل أن يرعبنا الصباح .. بحكايته المنسية
اعلم يا سيدي .. هي ما زالت تلتحف في كل مساء .. غطاء يملأه كلماتك .. وترى صورتك الحاضرة الغائبة ..أمام عينها .. وتتوسد على وسادة يحشوها الوعد الذي بينكما .. وعلى احلامها .. تستفيض المعاني لعذوبتها …فهي لم تنسى رنين صوتك يوماً .. فكيف أن تبخل بذكراك أياماً ..! فهل لكَ من دليل أقوى .. إن كان ما يخال لك بانها لا تحبك ! .. اعلمني إذا شئت ..
استجابةً مني .. و إ ي م ا ن اً بنصك الذي اعتبره كاملاً من جميع الكوامن .. اخفي حضوري في موضوعك .. لاظهره ببصمة .. ترجع الطيور .. من مهجرها ..
تحية اخري .. باسم كروان
28 أغسطس، 2004 الساعة 12:45 ص #476159كروانمشاركأعلمك سيدي ؟ بأن بعض الفراق موت .. وكل الموت فراق .. فهم نزعوا أرواحهم بلا رحمة .. ووجهوا سهام الرحيل .. على أنفسنا هكذا أيضاً بلا رفق .. وعلى خضم الحياة … ننسى بأن لنا قلوباً كانت تحويهم .. وكان قد عطف عليها الشوق .. من قبل رحيلهم .. ولكن هكذا نحن دوماً .. بقدر ما نعاني من ألم رحيلهم .. بقدر ما ننسى لحظات وجودهم .. فبين النسيان والرحيل .. شعرة يقال لها ” االذكرى ” فهل سنعاني اكثر مما نعانيه .. حتى يمر لنا طيفها .. ويعانق كلامها .. ويحوي البرواز الذي افتقد روح الصورة .. ويشمل بقدر ما تحمله الذكرى .. من ذكرى ..! لا أدري .. فأنا فعلاً لست ادري ..
لم تكن هناك بيني وبينها .. سوى خيوط بعيدة من الزمالة .. فأحببت أن أرثيها .. في وسط الموضوع .. وأرى وجودك .. عطر الحروف.. برونق كلماتك .. وأضاف لها شرعية اخرى أدركت مفهومها ..
فشكراً للمرور .. ووفقك الله ..كـروان
27 أغسطس، 2004 الساعة 12:23 ص #475998كروانمشاركوعليكم السلام ..
جزاك الله خيراً .. ونقلاً مباركاً .. ومفيدا ..
تحيااتي :
كــروان
27 أغسطس، 2004 الساعة 12:19 ص #475996كروانمشاركThis is very useful to some people to learn every thing about islam ..
Thanxs mobiKRWAN
27 أغسطس، 2004 الساعة 12:08 ص #475995كروانمشاركأخي .. مساء الخير
إن كنت ترحب برأيي فاقرأه للاخر .. ولا تظلم رأي لا يفسد في الود قضية ..
على نحو موضوعك .. وإن تعددت اهدافه .. فأنا أرى المبالغة .. وقلة لمصداقية في بعض الكلمات ..
..الرد على :
** الزواج قرار ابدي: إن اتخاذ قرار غير محدد المدة وغير قابل للرجعة فيه يخيف الرجل من المستقبل واحتمالات الفشل تبدأ بمطاردته.
وهو قرار الزواج ياتي بين يوم وليلة . أم بعد تفكير عميق .. وإن كان غير واثق من قراراته كرجل .. فلمَ يفكر في هذا المشروع من أساسه ؟ .. فما يحمله الزواج في طياته . . يستحق أن يصنع قراره بذات ونفسه وكله ثقة من عواقب الامور ..
الرد على :
** التوقف عن العلاقات النسائية: إن اتخاذ الرجل لخطوة الزواج يعني إنهاء ماضية ومستقبلة النسائي إلى الأبد وهنا يصارع الرجل هذه المتعة التي كان يشعر بها وهي أن كل الاحتمالات أمامه مفتوحة للاختيار.
ومنذ متى كانت العلاقات النسائية شرطاُ لكل رجل .. أو كانت كثرتها مباحة للرجل أو مفيدة .. فلا أعتقد بان الذي الذي وجده من تلك العلاقات الكثيرة سيشجعه على الاقدام لهذه الخطوة ؟ ..
الرد على :
** الظنون التي تلي الارتباط: وهي مثل أن يفكر الرجل ماذا لو قابلت امرأة أخرى اكثر جمالا أو ماذا لو وقعت بحب امرأة أخرى بعد الزواج.
يرجع هذاا السبب .. لمدى اقتناعه هو بأمرأته .. ومدى نظرته لامرأته .. بأنها ملئت عيناه ( الزائغتان ) ومدى اقتناعه بجمالها وآخره ..
الرد على :
خسارة حرية القرار: فبمجرد الارتباط يصبح أي قرار يجب اتخاذه بطريقة مشتركة بين الزوجين وبهذا تزداد مخاوف الرجل من فقدانه لحرية قراره.
** الخوف من السيطرة: يخشى الرجل أن تقوم المرأة بشكل تدريجي بالسيطرة على حياته وان يعي ليجد نفسه قد فقد كل ما كان يحب أن يعمل بعد انقضاء فترة قصيرة على الزواج.
** خسارة مساحة الحرية: تتعاظم مخاوف الرجل من أن يفقد مساحة حريته التي كان يتمتع بها أيام كان عازبا مثل الخروج مع أصدقائه بشكل يومي أو عدم الاهتمام بنظافة المنزل على سبيل المثال.
** الملل: يخشى الرجل من سيطرة الروتين والملل على حياته بحيث تصبح حياته مجموعة من التصرفات الروتينية المفرغة من معناها.
أرى هذه الاسباب .. تكمن في الشخص نفسه .. فهو من يضبط بيته .. ويقرر حياته .. على تفاهم من الجنسين … ومدى تحكمه في السيطرة على بعض الامور
الرد على :
** الطلاق: يفكر الرجل في حالة الفشل ومدى صعوبة اتخاذ خطوة الطلاق خاصة بعد أن تتعقد الأمور بالإنجاب.
لماذا هذه النظرة المأساوية والتشاؤمية فليس كل زواج يتبعه طلاق .. وان كانت هناك نسبية كبيرة .. ولكن انت ترى للاغلبية .. ولن سنضع هذ السبب .. إلا عند الضرورة .. لوجود خلل ما .. فإن أبغض الحلال عند اللله .. الطلاق ..نحن أمة لا تبلغ اهدافها .. الا بتكاثر اجناسها .. فلا نخبط بأي أفكار .. تفسد الجيل الآمل إلى الافضل ..
تحياتي المعارضة ..
كـــروان
26 أغسطس، 2004 الساعة 7:15 م #475935كروانمشاركنعم .. رحلوا .. ولم يتركوا لنا .. فرصة الخيار .. ولكن ماذا بعد الرحيل .. ؟ ارض يشقها الحنين إليهم..وموحشة بفقدانهم وذكريات يحويها الفراغ .. وليل طويل أسود يحفه الصمت الغامض.. المستكين على أوردة غلب عليها الحزن .. فاسودت على حزنها .. ولكن .. ما الذي يجعلنا نتناسى بأن بعد الرحيل .. كتلة من الايام المفرحة بإذن الله .. وأن ما فقدناه في رحيلهم سيعوضنا الله خيرا منه .. إن شاء الله .. ألا توافقني الرأي ؟ ..
كتبت ردي على سرعة عاجلة .. لاحتفل بعودتك في موضوعي .. فأهلا بالعودة .. وأهلا بك في وريقتي ..
كل الشكر والامتنان .. كــروان
26 أغسطس، 2004 الساعة 1:22 م #475895كروانمشاركبصراحة .. لو فيه منه كثير في الدنيا .. لكانت الدنيا بخير ..
و واذا نحصله منه ..مستعدين .. بنتكلف بتكاليف السفر والاقامة ..
ونخليه يتعلم في بعض جامعات عمان .. كان زين واللهنقل ممتع .. وألف شكر ..
كــروان
-
الكاتبالمشاركات